أفادت الأنباء الواردة من المناطق المحاذية لتمركز الجيش تواصل استهداف المواطنين في (منطقة المهاذر) حيث قام (موقع حريس) بضرب الطريق الرئيسي وكذلك البيوت والمواطنين، كما استحدثت السلطة موقعاً عسكرياً جديداً في (سوق الليل) بذات المنطقة. كما قام (موقع الصمع ) في منطقة بني معاذ بقطع طريق الشرج وضرب المارين فيه .
وفي مساء أمس قامت (نقطة الضرائب ) في الملاحيط بقطع الخط الرئيسي لمحافظة صعدة من الجهة الغربية والذي يربط صعدة ـ ساقين ـ حيدان ـ مران ـ الملاحيط ـ حرض ـ الحديدة، وتقف مئات السيارات بجانب النقطة العسكرية وهي محملة بالنفط والمواد الغذائية والخضروات والفواكه والقات التي تصدرها المحافظة إلى المحافظات الأخرى. ويعتبر قطع الطريق عملاً إجرامياً وعقاباً جماعياً تفرضه السلطة الظالمة على أبناء محافظة صعدة.
وتحركت أربعة أطقم عسكرية قادمة من الملاحيط باتجاه النقطة التي تحتجز الناس وأخذت سيارات للمواطنين منها :
سيارة المواطن / ضيف الله حقامي هايلكس موديل 2004م .
سيارة المواطن / يوسف صغير طميمة هايلكس موديل 94م .
ويواصل الموقع العسكري المشترك ( تويلق ) الواقع بين الحدود اليمنية السعودية استهدافه للمواطنين في (منطقة الحصامة ومديرية شدا) بينما انقطع الخط الرئيسي رازح ـ شدا ـ الملاحيط بسبب الضرب المكثف الذي يستهدف الطريق لفرض الحصار على (محافظة صعدة) من جميع الاتجاهات. وما تردده السلطة من أكاذيب وخرافات باستهدافنا للمواطنين واحتجازهم أمر سخيف للغاية وفيه من الكذب ما لا يخفى على أحد، حيث تحاول السلطة قلب الحقائق الناصعة كالشمس فهي من تضرب بيوت المواطنين بالدبابات والصواريخ وتقتل النساء والأطفال وتتجاهل معاناة ما يزيد عن ألف معتقل فيهم الأطفال والمسنين في سجونها الظالمة لسنوات طويلة وبدون رحمة أو شفقه وتمارس بحقهم التعذيب والترهيب جسدياً ونفسياً في ظل انعدامٍ كامل للإنسانية.
وتحركت أربعة أطقم عسكرية قادمة من الملاحيط باتجاه النقطة التي تحتجز الناس وأخذت سيارات للمواطنين منها :
سيارة المواطن / ضيف الله حقامي هايلكس موديل 2004م .
سيارة المواطن / يوسف صغير طميمة هايلكس موديل 94م .
ويواصل الموقع العسكري المشترك ( تويلق ) الواقع بين الحدود اليمنية السعودية استهدافه للمواطنين في (منطقة الحصامة ومديرية شدا) بينما انقطع الخط الرئيسي رازح ـ شدا ـ الملاحيط بسبب الضرب المكثف الذي يستهدف الطريق لفرض الحصار على (محافظة صعدة) من جميع الاتجاهات. وما تردده السلطة من أكاذيب وخرافات باستهدافنا للمواطنين واحتجازهم أمر سخيف للغاية وفيه من الكذب ما لا يخفى على أحد، حيث تحاول السلطة قلب الحقائق الناصعة كالشمس فهي من تضرب بيوت المواطنين بالدبابات والصواريخ وتقتل النساء والأطفال وتتجاهل معاناة ما يزيد عن ألف معتقل فيهم الأطفال والمسنين في سجونها الظالمة لسنوات طويلة وبدون رحمة أو شفقه وتمارس بحقهم التعذيب والترهيب جسدياً ونفسياً في ظل انعدامٍ كامل للإنسانية.
%D8%A8.jpg)
